في سِياقِ المَوضوع، كانَت لَوحاتُ آنا أنشر مُستَلهَمةً مِن إتِّصالٍ حَميم مَع المُجتَمَعاتِ المَحَليةِ و إتصالٌ مُستَمر مَدى الحَياةِ لِضَوءِ وَ جُغرافيا سكاجِن. رُبَّما بِسَبَبِ هذا الاِنعِزالِ مِن العاصِمةِ و التَياراتِ الفِكريةِ الغالِبَةِ في الأَكاديميةِ، آنا أنشر أصبَحَت، بِفَضلِ وِجهَةِ نَظَرِها الفَريدةِ في الانطِباعيةِ، مِن مَجموعةِ رسامين مِن سكاجِن الذين مهَّدو الطَّريقَ إلى رَسمٍ حَديثٍ جَديدٍ كُلياً. مَع زَوجِها مايكل أنشر، قامَت بِمُفرَدِها بِصُنعِ اِختراقٍ في الحَداثةِ للوحةِ التي بَرهَنَت مِيولاً جَليلةً في الرسم الأوروبي الحَديث، متَّخِذةً المُجتَمَع المَحَلي التي ترَعرَعَت فيه كَنُقطةٍ للاِنتِقالِ
نُقَدُمُ لَكُم هذهِ اللوحةِ بِفَضلِ صالَةِ عرضِ الدَنِمارك الوَطنية - لا تَنسوا تَفَقُدَ مَوقِعِهِم الالِكتروني الجَديد و استِطلاعَ مَجموعَتِهِم هُناك
مُلاحَظة: تَفَقَدوا هُنا مَجموعَتَنا المُختارة للأُمَّهات المَشهوراتِ في الفَنِ