قطة أوستند

يُعد اليوم من أهم أيام العام: اليوم العالمي للقطط!. نقدم لكم اليوم قطةً غريبةً بعض الشيء. D:

تحفة اليوم هي واحدةٌ من أكثر اللوحات غرابة في أعمال جورج كاتلين اللاحقة، المؤرخة عام 1868 والمنقوشة بالعنوان على النقالة. ربما لا تبدو هذه القطة مثل القطط الأخرى، لكنها بالتأكيد تتصرف مثل القطة العادية. يمكن أيضًا لجميع مالكي القطط التعرف بسهولة على نظرة التركيز هذه؛ قطتي بيمبيك، لديها نفس العيون بينما هو يلعب بالأشياء الفوضوية حوله. أليس جميلاً ؟

كان جورج كاتلين محاميًا ورسامًا ومؤلفًا وجوالًا أمريكيًا، تخصص في صور الأمريكيين الأصليين على الحدود الأمريكية. في عام 1838، شعر كاتلين أنه يمكن أن يجد جمهورًا أكثر تقبلاً في أوروبا فقام بنقل عائلته إلى إنجلترا في نوفمبر 1839، ثم إلى باريس في عام 1845، وعاش في النهاية في غموض في أوستند (في بلجيكا اليوم)، حيث رسم قطة أوستند.

نتمنى لكم يوم خميس سعيد!

ملاحظة: للمزيد من القطط اللطيفة في الفن، قُم بالاطلاع على مجموعة 50 بطاقة بريدية للحيوانات في متجر DailyArt. :)

ملاحظة اخرى: هنا ألطف 15 قطة في تاريخ الفن يحبها كل عاشق للقطط! لمزيد من القطط في الفن، راجع المقالات أدناه.