سان جورجيو ماجيوري عند الغسق

بعمر الـ68، ذهب مونيه مع زوجته إلى البندقية. على الرغم من أنه كان معارضًا لرسم نفس المواضيع التي رسمها رسامون آخرون عديد المرات، لم يكن الفنان ينوي رسم أي لوحة أثناء إقامته هناك. ولكنه حين وصل أصبح مفتونًا بالمناظر في البندقية. وأرسل في طلب لوازم الرسم، وفي أكتوبر من عام 1908، بدأ في رسم سلسلة من الأعمال التمهيدية، حيث كان أحدها لوحة سان جورجيو ماجيوري عند الغسق.

في اواخر شهر نوفمبر 1908 كان مونيه وزوجته يذهبان في رحلات بزوارق البندقية للإستمتاع بـ"غروب الشمس الساحر والفريد من نوعه في العالم."

في حال كنت تريد النظر عبر عينا كلود مونيه، فاذهب إلى هنا.